مبادرة طيبة من أعيان وبعض سكان بلدية الأربعاء ناث إيراثن مع أولياء المقتول جمال ، ونريد مبادرة مثلها وَمعها دِيَةٌ تُدفع لأولياء الإمام المذبوح بلال حمودي من أعيان وسكان بلدية مكيرة ، مع العلم أن كلا الحادثتين حصلتا في ولاية تيزي وزو الجريحة فلماذا شاهدنا أعيان المنطقة هنا ولم نشاهدهم في قضية الإمام المغدور ، ونتساءل عن غياب تلك الهالة والتغطية الإعلامية في حق الإمام المذبوح غدرا أثناء تأدية مهامه السامية ، أم أن دم الإمام المذبوح ماء وليس بدم ، وقضيته ليست قضية رأي عام تشغل جميع أهل الجزائر والعالم الإسلامي والعالم أجمع ومؤسسات الأمن والقضاء ؟!
أبو عبد الله بلال يونسي
مجموعة المدارسات العلمية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق