بدء التكبير من الغروب(الله أكبر،الله أكبر،لا إله إلا الله،الله أكبر،الله أكبر،ولله الحمد{مصنف/شيبة}،
وينتهي ببدء صلاة العيد،
ومادام لاتوجد جماعة فإلى زوال الشمس،ونفسه آخر وقت صلاة العيد.
من تنسيق أخي الفاضل أبي حذيفة جمال حفظه الله :
ويضاف إليها :
تنبيه : والتكبير يصح بتكرار (الله اكبر) مرتين ويصح بالتثليث ، وهو مروي عن ابن مسعود رضي الله عنه وغيره كما في مصنف ابن ابي شيبة رحمه الله وغيره ، وتشرع أي صيغة للتكبير لعموم الأمر القرآني : (وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ) ، وهو الظاهر من فعل السلف الصالح والذي ارتضاه أئمة المذاهب كمالك والشافعي وأحمد رحمهم الله ، وأما لفظ (الله اكبر كبيرا و الحمد لله كثيرا ...) إلى آخر ما يقال في أيام العيد بعد التكبير الثابت ، فقد استحسنه غير واحد من أئمة الفقه، والاولى الالتزام بماثبت عن الصحابة وهو التكبير ولموافقته لظاهر الآية ، ومن زاد من الذكرى غير التكبير فلا أعلم نهيا ولتلقي الأئمة والأمة لذلك بالقبول فهو مشروع أيضا .
كما تشرع التهنئة بالعيد بداية من غروب شمس آخر يوم من شهر رمضان أي من دخول ليلة العيد .
والله أعلى واعلم .
مجموعة المدارسات العلمية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق