تنبيه وتوضيح صريح لكل فتى نبيه:
ليست المشكلة هنا في كون الإمام مات مقتولا أو مات منتحرا أو مات مختنقا ، ولكن التساؤل هو أين هؤلاء الذين صدعوا رؤوسنا بصياحهم وأكثروا الجلبة بتحقيقاتهم وتعليقاتهم وتخميناتهم حول طريقة الوفاة وملابساتها ، أين اختفوا في هذه القضايا ؟!!
هذا هو فحوى المقال السابق ، وليس تركيزي على كون الإمام مات أو قتل ، فهذه كما سبق بيانه مرات عديدة من مهام السلطات وليست من مهامي ولا مهام غيري من عامة الناس .
ولذلك أكرر السؤال أين قنوات العار ؟!؟
أبو عبد الله بلال يونسي
مجموعة المدارسات العلمية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق